الأهلي ورئيسه- بين الواقع والطموح، دروس من الهلال
المؤلف: أحمد الشمراني08.28.2025

أرفض رفضًا قاطعًا الانخراط في أي تحالفات أو صراعات ضد أي شخص، ولن ألجأ إلى الشتائم والتشويه كوسيلة لإيصال رسالتي. هذا الأسلوب مرفوض تمامًا، لأنني ملتزم بالعقل والأخلاق التي توجهني.
الأستاذ خالد الغامدي هو رئيس النادي الأهلي، ويجب أن يحظى بالاحترام اللائق بمنصبه، وفقًا لتقاليد النادي.
ولكن يحق لي أن أطرح سؤالًا جوهريًا: ماذا قدم خالد الغامدي للأهلي خلال العامين الماضيين؟
لا يمكن لأحد الإجابة على هذا السؤال سوى خالد نفسه، مع كامل احترامي وتقديري للمدافعين عنه. دورهم محل تقدير، ولكن السؤال موجه للرئيس مباشرة، وليس لغيره.
يدرك الفاهمون مثلي أن الشركة الراعية هي أساس العمل، وأنه لا يوجد لك دور فعال في كرة القدم أو غيرها. هذا الأمر يحزنني كمشجع أهلاوي، لأن كرسي رئاسة الأهلي أسمى بكثير من مجرد دفع رسوم مقابل تولي هذا المنصب.
نطمح إلى رئيس للأهلي على غرار فهد بن نافل، رئيس الهلال، الذي يضطلع بمسؤولياته على أكمل وجه. يجب أن يكون هناك تناغم وانسجام بين الرئيس والشركة الراعية. إذا لم تتمكن من تحقيق أي إنجاز خلال عامين، فمن الأفضل لك وللأهلي أن تترك هذا المنصب الذي سعيت إليه، ولم يسع إليك.
هل تعتقد أن هذا الدور (السلبي) سيخلد اسمك في تاريخ رئاسة الأهلي؟
محبة في الأهلي وتقديراً لك، يجب أن تفكر مليًا في المستقبل الذي يحتاج إلى رئيس يؤدي دوره بفعالية، كما هو الحال في الهلال تحديدًا.
أخبرني عن لاعب واحد في أي لعبة أخرى غير كرة القدم قمت بجلبة.
أعطني دليلًا واحدًا يثبت أنك رئيس للأهلي بنفس كفاءة بن نافل.
ختامًا، كن أفضل ما يمكن أن تكون، ولكن لا تحاول تقليد الآخرين أو تكرار خطوات نجاحهم. كن مؤمنًا بقدراتك وواثقًا بنفسك، وعندها ستحقق النجاح المنشود.
الأستاذ خالد الغامدي هو رئيس النادي الأهلي، ويجب أن يحظى بالاحترام اللائق بمنصبه، وفقًا لتقاليد النادي.
ولكن يحق لي أن أطرح سؤالًا جوهريًا: ماذا قدم خالد الغامدي للأهلي خلال العامين الماضيين؟
لا يمكن لأحد الإجابة على هذا السؤال سوى خالد نفسه، مع كامل احترامي وتقديري للمدافعين عنه. دورهم محل تقدير، ولكن السؤال موجه للرئيس مباشرة، وليس لغيره.
يدرك الفاهمون مثلي أن الشركة الراعية هي أساس العمل، وأنه لا يوجد لك دور فعال في كرة القدم أو غيرها. هذا الأمر يحزنني كمشجع أهلاوي، لأن كرسي رئاسة الأهلي أسمى بكثير من مجرد دفع رسوم مقابل تولي هذا المنصب.
نطمح إلى رئيس للأهلي على غرار فهد بن نافل، رئيس الهلال، الذي يضطلع بمسؤولياته على أكمل وجه. يجب أن يكون هناك تناغم وانسجام بين الرئيس والشركة الراعية. إذا لم تتمكن من تحقيق أي إنجاز خلال عامين، فمن الأفضل لك وللأهلي أن تترك هذا المنصب الذي سعيت إليه، ولم يسع إليك.
هل تعتقد أن هذا الدور (السلبي) سيخلد اسمك في تاريخ رئاسة الأهلي؟
محبة في الأهلي وتقديراً لك، يجب أن تفكر مليًا في المستقبل الذي يحتاج إلى رئيس يؤدي دوره بفعالية، كما هو الحال في الهلال تحديدًا.
أخبرني عن لاعب واحد في أي لعبة أخرى غير كرة القدم قمت بجلبة.
أعطني دليلًا واحدًا يثبت أنك رئيس للأهلي بنفس كفاءة بن نافل.
ختامًا، كن أفضل ما يمكن أن تكون، ولكن لا تحاول تقليد الآخرين أو تكرار خطوات نجاحهم. كن مؤمنًا بقدراتك وواثقًا بنفسك، وعندها ستحقق النجاح المنشود.